اكتشف العلماء طريقة اخرى لعمل كلية، للفئران على الاقل، يمكنها القيام بكل ما تقوم به الكلية الطبيعية وهي خطوة نحو انقاذ ارواح الآلاف وجعل التبرع بالأعضاء مسألة عفا عليها الزمن. وتطلق احدث كلى منتجة في المعمل سباقا في مجال الطب التعويضي المزدهر الذي يهدف الى انتاج أعضاء بديلة وأجزاء بشرية أخرى. وتتنافس معامل عدة على تطوير أكفأ الطرق لإنتاج الأعضاء الأكثر فاعلية من خلال تقنيات مستقبلية مثل الطباعة الثلاثية الأبعاد التي انتجت بالفعل كلية بالمعمل تقوم بدورها في فئران المعامل او من خلال مفاعل بيولوجي يُغرس ببطء خلايا في الإطار الأساسي للكليةْ كما في احدث دراسة. وتجرى عمليات زرع الكِلى لحوالى 18 الف مريض اميركي سنويا لكن هؤلاء لا يضمنون انتهاء مشاكلهم.