أَكَّدَ قَائِدُ عَمَلِيَّاتِ الأَنْبَارِ الفَرِيقُ الرُّكْنُ رَعْدٌ مَحْمُودٌ السَّيْطَرَةَ التَّامَّةَ عَلَى مَنَاطِقِ وَادِي حَوْرَانَ الَّذِي كَانَ سَابِقًا تَحْتَ سَيْطَرَةِ الجَمَاعَاتِ الإِرْهَابِيَّةِ.
وَأَشَارَ مَحْمُودٌ إِلَى وُجُودِ نِقَاطٍ وَكَمَائِنَ وَدَوْرِيَّاتٍ لَيْلِيَّةٍ وَنَهَارِيَّةٍ فِي الوَادِي يُضَافُ إِلَيْهَا عَمَلِيَّاتٌ اسْتِبَاقِيَّةٌ مَسْنُودَةٌ بِطَيَرَانِ الجَيْشِ وَالقُوَّةِ الجَوِّيَّةِ عِنْدَ الطَّلَبِ".