تأثر القطاع الزراعي بعوامل عدة أبرزها الجفاف وغياب الدعم الحكومي وهو ما يدفع باتجاه مشهد احتجاجي متكرر بهدف لفت الانتباه والتعبير عن تراجع الأوضاع المعيشية.
مشاكل هيكلية يعاني منها القطاع الزراعي تأتي في مقدمتها قلة مياه الارواء وغياب الاستراتيجيات الداعمة وهو ما أثر على مستوى الإنتاج وتفاقم التداعيات والحديث لمزارعين.
هذا الواقع دعا لمشهد احتجاجي ركز على مطالب مهمة تتعلق بالتعويض ودعم الزراعة وانصاف الفلاح.
أمام هذا الواقع أكد حسن الهلالي العضو في مجلس المحافظة ان وعودا حكومية حصلت عليها الديوانية بتوفير متطلبات زراعة المحاصيل الاستراتيجية للموسم المقبل.
أثر انعدام الزراعة في الديوانية على المستوى المعيشي لشريحة المزارعين فضلا عن تداعياته السلبية على اقتصاد المحافظة المعتمد اصلا على النشاط الزراعي.
الديوانية/ صلاح الغزالي