15020746BRLAMAN.jpg
على الرغم من اهميته بالكشف عن مصادر تمويل الاحزاب وحجم نفقاتها المالية والجهات التابعة لها، الا ان قانون الاحزاب لم يرى النور منذ سقوط النظام البائد الى وقتنا هذا، لاسيما وان العراق شهد تحولاً ديمقراطيا بعد عام الفين وثلاثة. المواطن حسين الربيعي طالب بضرورة اقرار القانون كونه سيضع حداً لهيمنة وتسلط بعض الاحزاب والمؤسسات المشاركة في العملية السياسية ويحل الكثير من المشاكل. من جانبها الاعلامية مها الخطيب توقعت ان تسعى بعض الاحزاب للعمل على عرقلة اقرار القانون، كونه سيكشفُ عن سياساتها الادارية كالموارد والنفقات المالية وحجم الدعم الذي تتلقآه" من بابل ضياء عادل والتفاصيل . . . . .