11112332ATHAR.jpg
بات انتشار الآثار العراقية في بلدان عديدة من العالم بعد تهريبها بات يشكل عقبة كبيرة امام الجهات التي تسعى الى استردادها لاسيما وان جهود الخارجية العراقية ووزارة الآثار توصف بالضعيفة على الرغم من مرور تسع سنوات من الاحتلال الذي تسبب بضياع آلاف القطع الاثرية ووقوعها بأيدي اللصوص والمهربين. واكد المحلل السياسي عبدالزهرة آل ماجد قائلا....
على الصعيد نفسه/ طالب مراقبون الجهات المعنية بتكثيف جهودها من اجل استرداد تلك الآثار حتى لو كلفها الامر مقايضة الدُول التي تحتفظ بها لانها وبحسب تعبيرهم تمثل ارثا حضاريا لايمكن التفريط به بأي ثمن. وقال المحلل السياسي محمد العكيلي. تقرير صوتي..