طرحت شركة فيليبس مصباحا كهربائيا يدوم لمئة ألف ساعة أي حوالي 20 سنة تقريبا لقاء سعر لا يزيد عن 60 دولار. المصباح يعتمد على تقنية إنارة تسمى الديودات الباعثة للضوء وتؤمن توفيرا كبيرا في الطاقة لتسهم في مواجهة التغير المناخي، وبالإضافة إلى عمره الطويل، يحافظ المصباح على البيئة بتقليصه لاستهلاك الطاقة، نظرا لأن 22 في المائة من الكهرباء المستخدمة في منطقة الشرق الأوسط تستخدم للإضاءة، فإن استخدام حلول الإضاءة الموفرة للطاقة سوف تقلص بشكل كبير معدلات استهلاك الطاقة حول العالم، ما يقود إلى تخفيض انبعاثات غازات ثاني أكسيد الكربون الضارة.