14072232NAZHEEN.jpg
على ما يبدو فان هذا العيد جاء محملا بالألم والحزن على العوائل النازحة بما سببته لهم عصابات داعش الارهابية بعد قتل ابنائهم وتهجيرهم من منازلهم رغم احتضانهم من قبل اهالي بابل والحكومة المحلية وباقي محافظات البلاد، الامر الذي دفع المنظمات الانسانية والمجتمعية في المحافظة الى تظافر الجهود من قبل جميع المؤسسات الدولية والحكومية للتخفيف من معاناة تلك العوائل في المرحلة الراهنة" ضياء عادل معه المزيد من التفاصيل. . . .