علقت كتل في اتحاد القوى وهي ديالى هويتنا و العربية و وكتلة الحل مشاركتها في المفاوضات الجارية لتشكيل الحكومة لحين الكشف عن مرتكبي جريمة مسجد مصعب بن عمير في ديالى والتي راح ضحيتها أكثر من 70 شهيداً...من جهتها أعلنت اللجنة الأمنية في ديالى أن جميع الدلائل تشير إلى أن مرتكبي الهجوم الارهابي على المصلين في ديالى ينتمون إلى عصابة داعش الإرهابية وذلك لبث الفتنة بين السنة والشيعة عقب هزيمة العصابة الارهابية في منطقة زكروش.