اكد إعلام حركة التغيير ان الحزب الديمقراطي والاتحاد الوطني الكردستاني سيحاولان التسبب بالفوضى في الشارع من اجل الحفاظ على مصالحهم...وقال مسؤول اعلام الحركة سالار تاكوزي، ان "هناك تخوفاً في حركة التغيير من قيام أحزاب السلطة بردود افعال نتيجة ما يحصل في الاقليم من اضطرابات"...واضاف ان "حركة التغيير وقعت تحت ضغط الجماهير والانصار ولايمكنها الوقوف بجانب السلطة والسبب الذي دعاها للانسحاب من حكومة الاقليم يعود الى ان السلطة لم تقم باي اصلاحات وفشلت في ادارة الحكم".مبينا ان الشارع الكردي له مطالب مشروعة وعلى حكومة الاقليم تلبيتها وعدم قمع المتظاهرين "استمع. . . .