ماجد حميد : كربلاء المقدسة
مع حلول شهر محرم الحرام شهر الاحزان بفاجعة مقتل الامام الحسين عليه السلام واهل بيته واصحابه رضوان الله تعالى عليهم اجمعين، يتسابق المحبون والموالون ومنهم اطفال بعمر الورود للمشاركة في مجالس العزاء او للعمل على اقامة هيئة او مكان بسيط لتقديم مايمكن تقديمه من مأكل ومشرب للزائرين وغيرهم يطلبون الاجر والثواب.
حث الاباء ابنائهم على الخدمة الحسينية والمشاركة في مجالس العزاء لما له من اثر طيب في تربية النفوس وتنشئتهم تنشئة ايمانية ممزوجة بحب اهل البيت عليهم السلام من المستحبات المؤكدة التي ندبت لها التعاليم الاسلامية والحديث هنا للشيخ علي القرعاوي من العتبة الحسينية المقدسةز
ومن الجدير ذكره انه لاتتوقف تربية الاطفال بحثهم على الخدمة في المواكب والهيئات الحسينية بل هنالك تأكيدات على اهمية على اصطحاب الاطفال الرضع لمجالس ابي عبد الله الحسين كون ذلك فيه اثار ايجابية عديدة" استمع . . . .