لم يأبه على ما يبدو المسؤولون لأصوات المطالبين بالخدمات الحياتية خاصة وان الاوضاع بحسب بعض المراقبيين تتجه نحو الاسوء لاسيما بعد تزايد الاعداد الكبيرة من المواطنين الذين يعتاشون على نفايات الطمر الصحي ويسكنون في بيوت من الطين والصفيح. تفاصيل اوفى مع مراسلنا ميثم الجناحي.......