وليد البلداوي : صلاح الدين
اشكال واجسام فنية وهندسية دخلت بقوة في احياء شعائر محرم الحرام، في مدن بلد والدجيل وسامراء جنوب صلاح الدين عاكسة تفاني الموالين، للدرب المحمدي الأصيل في التفنن والتعبير عن واقعة الطف الأليمة، بمختلف الطرق التي تجسد في يوم العاشر من المحرم وتجعل الموالين يعيشون الاحداث كما لوانها حدثت اليوم.
الحداثة في احياء الطقوس المتوارثة عبر الأجيال من خلال ادخال اعمال سينما ودرامية ونحتية ترمز للماضي البعيد اضافت بحسب المشاركين في المواكب دلالات وعلامات جديدة في عملية احياء ما حدث من فواجع عظيمة وعميقة في العترة المحمدية الطاهرة .
عام بعد اخر يزداد العشق لسيد شباب اهل الجنة ليزداد معه الابتكار والاختراع المقتبس من روايات نشرت ادق التفاصيل" استمع . . . .