12060407JAISH-ALERAQI.jpg
كشفت لجنة الامن والدفاع النيابية أن "ثمانين بالمئة من عقود التسليح التي وقعها العراق كانت مع الجانب الامريكي"، وأضافت اللجنة أن "حجم التعاقدات بلغ اكثر من 400 عقد موزعة بين سلاح الجو والاسلحة الثقيلة والمتوسطة"، موضحة أن "صفقات العقود تتم وفق اليات ومتابعة من الجهات الامنية". واوضحت أن هناك تكاملا بين السلاحين الغربي والشرقي تقتضيه طبيعة المعركة "لافتا الى أن "الاسلحة الاميركية ذات طابع ستراتيجي وتستخدم في حماية الاجواء والحدود". وتابع: "اما الاسلحة الروسية فهي ذات طابع تكتيكي نعتمده لدعم دفاعاتنا الارضية والجوية ودعم جهد مكافحة الارهاب من خلال طائرات عمودية قادرة على الحركة والسرعة وفيها امكانات هائلة لا تتوفر بنفس المواصفات في اسلحة اخرى".