15020333AMNEYA-.jpg
لم تصل القوات الامنية والحشد الشعبي الى الحدود الفاصلة بين محافظتي الانبار وصلاح الدين لولا الاندفاع الكبير للقوات المشتركة وانهيار كيان داعش الارهابي هناك. وبحسب قادة ميدانيين فان ادامة زخم المعارك باتجاه الانبار لتطهير حدودها بالكامل مضافا الى ذلك استمرار تجحفل القوات المشتركة وتمركزها قرب الثرثار دفع عناصر كيان داعش الارهابي الى ترك المنطقة لاسيما وان سلاح الجو العراقي اوجعهم بضرباته" تفاصيل اوفى مع ميثم الجناحي . . . . .