تقرير/ حيدر غازي/ المثنى
قد لا يعلمون انهم يعيشون في احد البلدان النفطية، الى هنا ، حيث حي التنك في السماوة يعيش ويأكل الاهالي. تلقوا وعودا من جهات حكومية واحزاب سياسية في السابق بتحسين احوالهم المعيشية، لكن سرعات ما تلاشت تلك الوعود بعد اغلاق صناديق الاقتراع" استمع. . . .