رغم دعوات المرجعية الدينية العليا للقضاء على الفساد واجتثاث الفاسدين من مؤسسات الدولة لازالت الحكومة الاتحادية تعاني من استشراء هذه الظاهرة التي أدت الى هدر مليارات الدولارات من اموال الدولة العراقية. ويؤكد سياسيون بمجلس النواب ومراقبون للشأن السياسي ان الفاسدين لازالوا يمارسون عملهم في الوزارات العراقية رغم محاولات الحكومة الاتحادية بفضحهم والوعود التي اطلقها رئيس الوزراء بتقديم هؤلاء الى القضاء" استمع . . . .