نَظَّمَتِ العَتَبَةُ الحُسَيْنِيَّةُ المُقَدَّسَةُ اليَوْمَ الثُّلَاثَاءَ مَجْلِسَ عَزَاءٍ بِذِكْرَى اسْتِشْهَادِ سَيِّدَةِ نِسَاءِ العَالَمِينَ فَاطِمَةَ الزَّهْرَاء عَلَيْهَا السَّلَامُ وَفْقًا لِلرِّوَايَةِ الثَّالِثَةِ.
المَجْلِسُ حَضَرَهُ خُدَّامُ الإِمَامِ الحُسَيْنِ عَلَيْهِ السَّلَامُ وَزُوَّارُهُ.
وَقَالَ الخَطِيبُ الحُسَيْنِيُّ فِي المَجْلِسِ السَّيِّدُ نُورِي بَاقِر لِإِذَاعَتِنَا إِنَّ المَجْلِسَ تَضَمَّنَ ذِكْرَ فَضَائِلِ الزَّهْرَاءِ سَلامُ اللهِ عَلَيْهَا وَعِصْمَتِهَا وَسِيرَتِهَا العَطِرَةَ إِضَافَةً إِلَى التَّعَرُّضِ إِلَى مُصِيبَتِهَا وَمَظْلُومِيَّتِهَا وَمَا جَرَى عَلَيْهَا بَعْدَ وَفَاةِ نَبِيِّ الرَّحْمَةِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَآلِهِ".